اختتام فعاليات مهرجان فلسطين للتوائم بتكريـم المتميزين منهم
كتب يوسف الشايب:
كانت قاعة فندق "الغراند بارك" في رام الله، الخميس, مسرحاً للكشف عن إبداعات العشرات من التوائم الفلسطينيين، في اختتام "مهرجان فلسطين للتوائم"، ونظمته شركة ماسة للدعاية والإعلان والتسويق، ومقرها مدينة نابلس، تحت رعاية شركة الاتصالات الخليوية الفلسطينية (جوال)، بالتعاون مع وإشراف وزارة السياحة والآثار.
واشتمل حفل الختام إضافة إلى تكريم عشرين توأماً مميزاً في مجالات عدة من مختلف محافظات الضفة، على العديد من الفقرات الفنية قدمها التوائم أنفسهم، أضفت جواً من المرح والمتعة، وسلطت الضوء على إبداعات هذه الشريحة التي وصفها القائمون على الحفل بالمهملة، فقدمت كل من رؤى ورهف العكليك فقرة غنائية، وكذلك فعلت نغم وشروق حمدان، ونور وزينة سقف الحيط، في حين قدم التوأمان إيهاب ولؤي فرعون فقرة "راب" بكلمات خاصة بهما، بينما قدم علاء وطالب أبو لبدة فقرة في الزجل الشعبي، تحدثا فيها عن علاقتهما الحميمة، وخصوصيتهما كتوأم، وعن المهرجان وأهميته، قبل أن يختتم المهرجان، الذي تخللته فقرات غنائية ودبكة شعبية لفرقة أسوار القدس، بصرخة للطفلتين التوأم سجى وسجود جاموس، حول أطفال فلسطين، ومعاناتهم، وأمنياتهم بوطن خال من الاحتلال وحواجزه وما يبثه من رعب يومي، وبأن يحل السلام على فلسطين.
وكان المهرجان بدأ بتلاوة القرآن الكريم لنداء وأسماء الحسن، واشتملت على ريبورتاج حول التوأمين شادي ورامي أبو شمعة، وفقرات أخرى متنوعة.
من جهتها أشادت وزير السياحة والآثار، خلود دعيبس بالمبادرة، بأهمية المهرجان كحدث غير مسبوق في فلسطين، وقالت: نجاح هكذا مهرجان، دليل على إصرار الشعب الفلسطيني وإرادته، ورغبته بحياة طبيعية كسائر شعوب الأرض، وفيه انتصار للتوائم، الذين هم شريحة مهمة من الشعب الفلسطيني، ولهم احتياجاتهم ومشاكلهم وأحلامهم الخاصة، والعمل على إظهار إبداعاتهم على أكثر من صعيد، مشيدة أيضاً بتفاعل التوائم وذويهم مع المهرجان، وتجاوزهم لكل الصعوبات نحو إنجاح هذه الفكرة الرائدة.
وأضافت دعيبس: ساهم المهرجان بشكل أو بآخر بكسر الحواجز العسكرية المنتشرة بين المدن، وتمكن التوائم من محافظات عدة من نسج علاقات فيما بينهم، مشيدة بدور القطاع الخاص في إنجاح هذا المهرجان، معبرة عن أملها في تواصل هذا المهرجان بنجاحات أكبر في السنوات المقبلة.
أما فاتح عمر، مدير العلاقات العامة في "جوال"، فأكد، بعد إشادته بفكرة المهرجان، على أن "جوال" تسعى لدعم المبادرات الثقافية والفنية والمجتمعية المميزة، معرباً عن أمله في أن يكون مهرجان التوائم الفلسطيني نقطة انطلاق لمهرجان شبيه على المستوى العربي، مشيراً إلى أن "جوال" ستقدم "شريحة التوأم" للتوائم المميزين، وهي شريحة يمكن لشخصين من خلالها استخدام الرقم نفسه.
بدوره أشار عبود عبيد، مدير المهرجان، إلى أن المهرجان الذي يهدف إلى إبراز إبداعات التوائم في فلسطين، وتسليط الضوء على هذه الشريحة المهمة من الشعب الفلسطيني، حقق العديد من الإنجازات إضافة إلى هدفه الأساس، حيث قدمت العديد من المؤسسات منحاً دراسية للمتميزين من التوائم، من بينها السفارة الهندية لدى السلطة الفلسطينية، في حين قدمت مؤسسات أخرى خدمات طبية مجانية في مجال إعادة تأهيل الأسنان وغيرها، مشيداً بالدور البارز لوزارة السياحة والآثار، وشركة "جوال" على دورهما الكبير في إنجاح مهرجان التوائم، كما أشاد بدور إدارتي فندق "بست إيسترن" لاحتضانه التصوير التلفزيوني لمقابلات التوائم، والتي أفرزت المتميزين منهم على مدار ثلاثة أيام، وفندق "غراند بارك" لاحتضانه حفل الختام.
وقال عبيد في حديث خاص: شارك في المهرجان 124 توأما من كافة المحافظات في مراحل المسابقة المختلفة، مضيفاً: خلال تسجيل اللقاءات التلفزيونية تكشفت لنا الكثير من الحكايات المؤثرة التي أبكت التوائم وأبكتنا، منها حكاية شابتين توأمين تتواصلان خلال النوم فتكمل إحداهما حلم الأخرى، مشيراً إلى أن أغلبية التوائم أجمعوا على تفضيل اللون الأحمر، في حين كانت أكلة "السبانخ" الأكثر إثارة للاختلاف، فنصفهم تقريباً أجمع على عشقها، ونصفهم الآخر أجمع على كرهه الشديد لها !
وأكدت التوأمان رحاب ونائلة اشتية في كلمتهما نيابة عن التوائم، على خصوصية المشاكل التي يعانيها التوائم، والتي لا يعيها غيرهم، فتحدثتا عن مشكلتهما الخاصة في التقدم للوظائف، حيث لا يمكنهما الانفصال عن بعضهما البعض، وبالتالي لم تجدا متسعاً في أية شركة أو مؤسسة لكلتيهما، فلا تزالان تنتظران، مطالبتين السلطة الوطنية وأصحاب القرار بضرورة الأخذ بعين الاعتبار خصوصية التوائم، اللذين كل ما يهمهما بالدرجة الأولى أن لا يفترقا، مشددتين على أهمية هذا المهرجان كإضاءة على مشاكل التوائم، وهمومهم، وأحلامهم، وضرورة الاهتمام بهم، وبإبداعاتهم، ومراعاة خصوصيتهم.
بدوره، قال صاحب فكرة المهرجان، حسام الخليلي المدير التنفيذي لشركة "ماسة": فكرة المهرجان ترسخت بعد دراسة الكثير من الأفكار المشابهة في العالم، لتقديم مهرجان خاص بتوائم فلسطين .. تم البدء بالتحضير لهذا المهرجان منذ عدة أشهر، على مراحل، مضيفاً: في البداية بدأنا نبلور الفكرة وقمنا على دراستها ثم عملنا على تنفيذها وفق خطوات مدروسة، كي نتمكن من إنجاح هذا المشروع الأول من نوعه بفلسطين، وكان لوزارة السياحة والآثار وشركة جوال وغيرها من الشركات الداعمة الدور الكبير في نجاحها.
وأشار الخليلي، الى أن الهدف من المهرجان "اكتشاف الإبداعات الفنية والثقافية والعلمية وغيرها لدى التوائم الفلسطينيين"، حيث أن هنالك بين التوائم من يمتلك قدرات وإبداعات عالية في مجالات عدة، وكثيرون لا يعرفون عنها، وكذلك السعي من أجل تبني من يمتلكون قدرات فريدة صحيا وعلميا وثقافيا، والعمل على تحريك عجلة السياحة بفلسطين من خلال كونها الفكرة الرائدة الأولى بفلسطين.
من الجدير بالذكر أن التوائم المميزين هم: شادي ورامي أبو شمعة (22 عاماً) من طولكرم، علام وطالب أبو لبدة (12 عاماً) من جنين، نائلة ورحاب اشتية (25 عاماً) من نابلس، رؤى ورهف العكليك (8 أعوام) من نابلس، سجى وسجود جاموس (8 أعوام)مالك وأنس أبو عريش (16 عاماً) من بيت اولا، منذر ونايف براهمة (20 عاماً) من جنين، هنا وهلا أبو زنط (17 عاماً) من نابلس، زينة ونور سقف الحيط (11 عاماً) من نابلس، عطا وخميس الصيرفي (47 عاماً) من نابلس، وئام وآية اشتية (19 عاماً)، أسماء ونداء الحسن (20 عاماً)، لؤي وإيهاب فرعون من العيزرية، مهند ومعتصم عمرو (5 أعوام) من رام الله، بيسان وحنين عواودة (20 عاماً) من الخليل، نسيم ونديم مناصرة (22 عاماً) من الخليل، ، رضا وراضي دعيبس (8 أعوام) من الخليل، آية وولاء يوسف قنديل (12 عاماً) من عارورة، مالك ومنذر زهير الشافعي (15 عاماً)، ونغم وشروق أكرم حمدان (7 أعوام) من رام الله.
كتب يوسف الشايب:
كانت قاعة فندق "الغراند بارك" في رام الله، الخميس, مسرحاً للكشف عن إبداعات العشرات من التوائم الفلسطينيين، في اختتام "مهرجان فلسطين للتوائم"، ونظمته شركة ماسة للدعاية والإعلان والتسويق، ومقرها مدينة نابلس، تحت رعاية شركة الاتصالات الخليوية الفلسطينية (جوال)، بالتعاون مع وإشراف وزارة السياحة والآثار.
واشتمل حفل الختام إضافة إلى تكريم عشرين توأماً مميزاً في مجالات عدة من مختلف محافظات الضفة، على العديد من الفقرات الفنية قدمها التوائم أنفسهم، أضفت جواً من المرح والمتعة، وسلطت الضوء على إبداعات هذه الشريحة التي وصفها القائمون على الحفل بالمهملة، فقدمت كل من رؤى ورهف العكليك فقرة غنائية، وكذلك فعلت نغم وشروق حمدان، ونور وزينة سقف الحيط، في حين قدم التوأمان إيهاب ولؤي فرعون فقرة "راب" بكلمات خاصة بهما، بينما قدم علاء وطالب أبو لبدة فقرة في الزجل الشعبي، تحدثا فيها عن علاقتهما الحميمة، وخصوصيتهما كتوأم، وعن المهرجان وأهميته، قبل أن يختتم المهرجان، الذي تخللته فقرات غنائية ودبكة شعبية لفرقة أسوار القدس، بصرخة للطفلتين التوأم سجى وسجود جاموس، حول أطفال فلسطين، ومعاناتهم، وأمنياتهم بوطن خال من الاحتلال وحواجزه وما يبثه من رعب يومي، وبأن يحل السلام على فلسطين.
وكان المهرجان بدأ بتلاوة القرآن الكريم لنداء وأسماء الحسن، واشتملت على ريبورتاج حول التوأمين شادي ورامي أبو شمعة، وفقرات أخرى متنوعة.
من جهتها أشادت وزير السياحة والآثار، خلود دعيبس بالمبادرة، بأهمية المهرجان كحدث غير مسبوق في فلسطين، وقالت: نجاح هكذا مهرجان، دليل على إصرار الشعب الفلسطيني وإرادته، ورغبته بحياة طبيعية كسائر شعوب الأرض، وفيه انتصار للتوائم، الذين هم شريحة مهمة من الشعب الفلسطيني، ولهم احتياجاتهم ومشاكلهم وأحلامهم الخاصة، والعمل على إظهار إبداعاتهم على أكثر من صعيد، مشيدة أيضاً بتفاعل التوائم وذويهم مع المهرجان، وتجاوزهم لكل الصعوبات نحو إنجاح هذه الفكرة الرائدة.
وأضافت دعيبس: ساهم المهرجان بشكل أو بآخر بكسر الحواجز العسكرية المنتشرة بين المدن، وتمكن التوائم من محافظات عدة من نسج علاقات فيما بينهم، مشيدة بدور القطاع الخاص في إنجاح هذا المهرجان، معبرة عن أملها في تواصل هذا المهرجان بنجاحات أكبر في السنوات المقبلة.
أما فاتح عمر، مدير العلاقات العامة في "جوال"، فأكد، بعد إشادته بفكرة المهرجان، على أن "جوال" تسعى لدعم المبادرات الثقافية والفنية والمجتمعية المميزة، معرباً عن أمله في أن يكون مهرجان التوائم الفلسطيني نقطة انطلاق لمهرجان شبيه على المستوى العربي، مشيراً إلى أن "جوال" ستقدم "شريحة التوأم" للتوائم المميزين، وهي شريحة يمكن لشخصين من خلالها استخدام الرقم نفسه.
بدوره أشار عبود عبيد، مدير المهرجان، إلى أن المهرجان الذي يهدف إلى إبراز إبداعات التوائم في فلسطين، وتسليط الضوء على هذه الشريحة المهمة من الشعب الفلسطيني، حقق العديد من الإنجازات إضافة إلى هدفه الأساس، حيث قدمت العديد من المؤسسات منحاً دراسية للمتميزين من التوائم، من بينها السفارة الهندية لدى السلطة الفلسطينية، في حين قدمت مؤسسات أخرى خدمات طبية مجانية في مجال إعادة تأهيل الأسنان وغيرها، مشيداً بالدور البارز لوزارة السياحة والآثار، وشركة "جوال" على دورهما الكبير في إنجاح مهرجان التوائم، كما أشاد بدور إدارتي فندق "بست إيسترن" لاحتضانه التصوير التلفزيوني لمقابلات التوائم، والتي أفرزت المتميزين منهم على مدار ثلاثة أيام، وفندق "غراند بارك" لاحتضانه حفل الختام.
وقال عبيد في حديث خاص: شارك في المهرجان 124 توأما من كافة المحافظات في مراحل المسابقة المختلفة، مضيفاً: خلال تسجيل اللقاءات التلفزيونية تكشفت لنا الكثير من الحكايات المؤثرة التي أبكت التوائم وأبكتنا، منها حكاية شابتين توأمين تتواصلان خلال النوم فتكمل إحداهما حلم الأخرى، مشيراً إلى أن أغلبية التوائم أجمعوا على تفضيل اللون الأحمر، في حين كانت أكلة "السبانخ" الأكثر إثارة للاختلاف، فنصفهم تقريباً أجمع على عشقها، ونصفهم الآخر أجمع على كرهه الشديد لها !
وأكدت التوأمان رحاب ونائلة اشتية في كلمتهما نيابة عن التوائم، على خصوصية المشاكل التي يعانيها التوائم، والتي لا يعيها غيرهم، فتحدثتا عن مشكلتهما الخاصة في التقدم للوظائف، حيث لا يمكنهما الانفصال عن بعضهما البعض، وبالتالي لم تجدا متسعاً في أية شركة أو مؤسسة لكلتيهما، فلا تزالان تنتظران، مطالبتين السلطة الوطنية وأصحاب القرار بضرورة الأخذ بعين الاعتبار خصوصية التوائم، اللذين كل ما يهمهما بالدرجة الأولى أن لا يفترقا، مشددتين على أهمية هذا المهرجان كإضاءة على مشاكل التوائم، وهمومهم، وأحلامهم، وضرورة الاهتمام بهم، وبإبداعاتهم، ومراعاة خصوصيتهم.
بدوره، قال صاحب فكرة المهرجان، حسام الخليلي المدير التنفيذي لشركة "ماسة": فكرة المهرجان ترسخت بعد دراسة الكثير من الأفكار المشابهة في العالم، لتقديم مهرجان خاص بتوائم فلسطين .. تم البدء بالتحضير لهذا المهرجان منذ عدة أشهر، على مراحل، مضيفاً: في البداية بدأنا نبلور الفكرة وقمنا على دراستها ثم عملنا على تنفيذها وفق خطوات مدروسة، كي نتمكن من إنجاح هذا المشروع الأول من نوعه بفلسطين، وكان لوزارة السياحة والآثار وشركة جوال وغيرها من الشركات الداعمة الدور الكبير في نجاحها.
وأشار الخليلي، الى أن الهدف من المهرجان "اكتشاف الإبداعات الفنية والثقافية والعلمية وغيرها لدى التوائم الفلسطينيين"، حيث أن هنالك بين التوائم من يمتلك قدرات وإبداعات عالية في مجالات عدة، وكثيرون لا يعرفون عنها، وكذلك السعي من أجل تبني من يمتلكون قدرات فريدة صحيا وعلميا وثقافيا، والعمل على تحريك عجلة السياحة بفلسطين من خلال كونها الفكرة الرائدة الأولى بفلسطين.
من الجدير بالذكر أن التوائم المميزين هم: شادي ورامي أبو شمعة (22 عاماً) من طولكرم، علام وطالب أبو لبدة (12 عاماً) من جنين، نائلة ورحاب اشتية (25 عاماً) من نابلس، رؤى ورهف العكليك (8 أعوام) من نابلس، سجى وسجود جاموس (8 أعوام)مالك وأنس أبو عريش (16 عاماً) من بيت اولا، منذر ونايف براهمة (20 عاماً) من جنين، هنا وهلا أبو زنط (17 عاماً) من نابلس، زينة ونور سقف الحيط (11 عاماً) من نابلس، عطا وخميس الصيرفي (47 عاماً) من نابلس، وئام وآية اشتية (19 عاماً)، أسماء ونداء الحسن (20 عاماً)، لؤي وإيهاب فرعون من العيزرية، مهند ومعتصم عمرو (5 أعوام) من رام الله، بيسان وحنين عواودة (20 عاماً) من الخليل، نسيم ونديم مناصرة (22 عاماً) من الخليل، ، رضا وراضي دعيبس (8 أعوام) من الخليل، آية وولاء يوسف قنديل (12 عاماً) من عارورة، مالك ومنذر زهير الشافعي (15 عاماً)، ونغم وشروق أكرم حمدان (7 أعوام) من رام الله.
الخميس نوفمبر 04, 2010 6:41 am من طرف مهنديان
» تحميل برنامج لكشف المخفي في الياهو ماسنجر BuddyCheck + crack +السريال+الشرح
الخميس نوفمبر 04, 2010 6:39 am من طرف مهنديان
» الاسلحة المستخدمة في حرب غزة .....
الإثنين ديسمبر 21, 2009 4:46 pm من طرف عوني نعيم
» عندماااااااا......
الخميس أكتوبر 01, 2009 9:58 am من طرف soso55
» كيفيه التسجيل لدينا °~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°
الإثنين سبتمبر 28, 2009 1:46 pm من طرف عاشق*الرووح
» احلا تحيه ل "fatmaassen" الكل يحييها ؟
الأحد سبتمبر 27, 2009 8:06 am من طرف abeer
» تحميل ريل بلير 11 رابط مباشر
الأحد سبتمبر 27, 2009 7:11 am من طرف nargs
» Windows XP SP3 Media Center 2010 Super MultiBootable v3.6 September 2009
الأحد سبتمبر 27, 2009 7:05 am من طرف عاشقه فلسطين
» messenger plus تحميل من رابط مباشر
الأحد سبتمبر 27, 2009 6:31 am من طرف عاشق*الرووح