°~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°

المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين 21-434




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

°~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°

المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين 21-434


°~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
°~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°

آذآ مُُآإۈسعڪَ آڷمُُنتدى تۈسعڪَ عيوۈنآ يـآ زائر

تم نقل المنتدى الى الرابط التالي :::::
نرجوا زيارتنااا !!
 

المواضيع الأخيرة

» برنامج صغير يتيح لك سرقة الصور الشخصية لمن تتحدث معه
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 04, 2010 6:41 am من طرف مهنديان

» تحميل برنامج لكشف المخفي في الياهو ماسنجر BuddyCheck + crack +السريال+الشرح
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 04, 2010 6:39 am من طرف مهنديان

» الاسلحة المستخدمة في حرب غزة .....
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21, 2009 4:46 pm من طرف عوني نعيم

» عندماااااااا......
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 01, 2009 9:58 am من طرف soso55

» كيفيه التسجيل لدينا °~*§¦§ منتدياتـــ عشاقـــ فلسطينــ ـ§¦§*~°
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 28, 2009 1:46 pm من طرف عاشق*الرووح

» احلا تحيه ل "fatmaassen" الكل يحييها ؟
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 8:06 am من طرف abeer

» تحميل ريل بلير 11 رابط مباشر
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 7:11 am من طرف nargs

» Windows XP SP3 Media Center 2010 Super MultiBootable v3.6 September 2009
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 7:05 am من طرف عاشقه فلسطين

» messenger plus تحميل من رابط مباشر
المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 6:31 am من طرف عاشق*الرووح

التبادل الاعلاني

 
للأعلان في الموقع وتبادل الاعلانات
لأصحاب المواقع يرجعى مراجعتي
على الايميل التالي

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.


    المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين

    المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين Empty المسجد الأقصى.. والقدس الشريف.. وفلسطين

    مُساهمة من طرف عاشق*الرووح الأربعاء أغسطس 19, 2009 6:25 am

    رغم كثرة مشكلات الأمة الإسلامية، وتعدد مآسيها - في مرحلة الاستضعاف التي تعيشها الآن - فإن لمأساة فلسطين خطرًا خاصًّا ومكانًا متميزًا.

    فالرباط بين المسجد الأقصى والبقعة التي باركها الله مِن حوله، وبين الحرم الشريف والقبلة التي تجمع الأمة وتهفو إليها قلوب المؤمنين؛ ليس مجرد رباط جغرافي أو تاريخي أو حضاري أو قومي.. وإنما هو "دين" نتعبد لله به.

    ثم هو - أيضًا - دنيا ومصالح إسلامية مُعتبَرَة، تجسَّدت في التاريخ والجغرافيا والحضارة على مرِّ تاريخ الإسلام.. ففي القلب من فلسطين تقوم أولى القبلتين، وثالث الحرمين - الذي لا تُشَدُّ الرحال إلا إليه وإلى المسجد الحرام، ومسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.. والقرآن الكريم شاهد على أن الرباط بين هذه البقعة من أرض الإسلام وقبلة المسلمين هو "آية" من آيات الله - سبحانه وتعالى -: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِير). (الإسراء: 1)

    وفي تاريخ "الفتح.. والتحرير" الإسلامي.. كانت كل المدن والبلاد المفتوحة، يتسلمها القادة الفاتحون؛ الذين يعقدون معاهدات الفتح والصلح والأمان مع أهل تلك المدن والبلاد.. إلا القدس؛ فلقد طلب أهلها - عند فتحها سنة (15هـ) سنة (636م) - أن يعقد معاهدة صلحها، ويتسلم أمانتها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه - رغم أن قائد فتحها كان أمين الأمة أبا عبيدة بن الجراح؟!.. فهي "أمانة الفاروق" لدى الأمة الإسلامية..!

    وعلى مر تاريخ الإسلام كانت القدس وفلسطين محك الصراعات والتحديات التي غطت قرونًا عدةً من هذا التاريخ.. وعلى أرضها كان المد والجزر بين الإسلام وأعدائه.. من "هرقل" والبيزنطيين.. إلى الصليبيين وأمراء الإقطاع الأوروبيين.. إلى "هولاكو" و"التتر".. وحتى الحلف "الصليبي الصهيوني" في العصر الحالي..

    والصراع المُعاصِر والحالي بين أُمتنا وبين الكيان الاستيطاني الصهيوني على أرض فلسطين ليس خاصًّا بأهل فلسطين.. فهذا الكيان إنما يمثل قاعدة المشروع للاستعمار الغربي، نشأ "بروتستانتيًّا" غربيًّا، مستندًا إلى أسطورة "بروتستانتية" تزعم أنَّ عودة السيد المسيح - عليه السلام - ليحكم الأرض ألف عام قد اقترب أوانها؛ ولا بد لحدوثها من جمع اليهود في فلسطين وإقامة دولتهم؛ وشن حرب إبادة ضد العرب والمسلمين.. ولقد صادف تبلور هذه الأسطورة "البروتستانتية" قيام الغرب بغزوته الاستعمارية الحديثة على ديار الإسلام، وشن حرب إبادة ضد العرب والمسلمين.. وبحثه عن أقلية دينية تمثل بالنسبة له موطئ القَدَم، والشريك الأصغر في المشروع الاستعماري.. فَرُوِّجَتْ الأسطورة في الأوساط "الصهيونية الغربية" الباحثة عن وطن يحميها من الاضطهاد الغربي - فقام هذا الحلف الصليبي - الصهيوني" ضد العرب والمسلمين على أرض فلسطين.. ليمثل الطور المعاصر لذلك الصراع التاريخي الذي دار بين الإسلام وأعدائه على هذه الأرض التي باركها الله.

    فالموقف الإسلامي من "الدولة اليهودية" ليس موقفًا من "اليهودية الدين".. فاليهودية دين من الديانات التي جاء الإسلام مُصَدِّقًا لها، ومُصححًا لما حُرِّفَ من عقائدها، ومُهيمنًا -هيمنة الرسالة الخاتمة - عليها.. ومُتعايشًا مع المُتدينين بها.. وإنما موقف الإسلام من هذه "الدولة" هو موقفه من "العنصرية اليهودية" التي تحالفت مع الغرب الاستعماري ضد نهضة الإسلام ويقظة أُمته، وأقامت في أرضه المُقدَّسَة قاعدةً استعماريةً استيطانيةً تقتلع المسلمين من ديارهم، وتحترف العدوان المُنظَّم لإجهاض النهضة والتقدم في وطن العروبة وعالم الإسلام.. مُستغلِّين في ذلك أساطير توراتية حول وعد إلهي (مزعوم) لبني إسرائيل بأرض ما بين النيل والفرات.

    وللإسلام من هذه القضية - قضية اغتصاب الأرض والإخراج من الديار - موقف حسمه القرآن الكريم عندما قال: (إنَّما يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ في الدِّيْنِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا على إِخْرَاجِكُمْ أنْ تَوَلَّوْهُمْ ومَنْ يَتَوَلَّهُمْ فأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (الممتحنة: 9).. فلا موالاة ولا سِلْم بين المسلمين ومَن يُخرِجونهم مِن ديارهم، ويُظاهِرون على إخراجهم من الديار - وخاصةً إذا كانت هذه الديار "أمانةَ الفاروق عمر بن الخطاب" التي أودعها لدى الأمة التي جعل الله سَنَام دينها الجهاد؟!.. وكان الأقصى وما بارك الله حوله في القدس وفلسطين.

    وهذا الموقف الإسلامي من هذه القضية يتأكد ويزداد وضوحًا وحسمًا عندما نعلم أن المسلمين الأوائل بقيادة الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يحاربوا مشركي قريش لمجرد شركهم ورفضهم التدين بالإسلام؛ فالحرب للإكراه على الدين مرفوضة إسلاميًّا، وهي لا تثمر "إيمانًا" وتصديقًا قلبيًّا يقينيًّا، وإنما تُثمر "نفاقًا" يُدينه الإسلام.. وإنما حارب المسلمون المشركين؛ لأنهم اعتدوا على المؤمنين، وفتنوهم عن دينهم، ولأنهم أخرجوهم من ديارهم.. والذين يتأملون آيات القرآن التي جاء فيها "الإذن" بالقتال، بعد الهجرة، و"التحريض" على هذا القتال، ويرون كيف كان "الإخراج من الديار" في مقدمة أسباب الإذن بالقتال والتحريض عليه (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى نَصْرِهِم لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ) (الحج :39 - 40)، (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُم ولا تَعْتَدُوا إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ المُعتَدِينَ * وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وأَخْرِجُوهُم مِنْ حيثُ أَخْرَجُوكُمْ والفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ القَتْلِ) (البقرة : 190 - 191)، (وإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أو يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخرِجُوكَ..) (الأنفال: 30)، (وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا) (الإسراء: 76)، (أَلاَ تُقاتِلُونَ قومًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَونَهُم فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوهُ إنْ كُنْتُمْ مُؤمِنِين * قَاتِلُوهُم يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ ويَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِين) (التوبة: 13 - 14).

    فمشروعية الجهاد، ووجوب القتال، ليسا لمجرد المغايرة في الاعتقاد شركًا أو يهوديةً وإنما للإخراج من الديار.

    وإذا كان المشركون قد كانوا أشد الناس عداوةً للمسلمين.. فلقد شاركهم في ذلك اليهود (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ والَّذِينَ أَشْرَكُوا) (المائدة: 82)

    وإذا كان مشركو قريش قد أضافوا إلى إخراجهم المؤمنين من ديارهم وأموالهم محاولتهم أن "يُثبِتوا" رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أي أن يحبسوه، أو يُثْخِنوه بالجراح.. فهذا ما تجاوزت فيه دولة إسرائيل الحدود مع العرب والمسلمين، على امتداد ما يقرب من نصف قرن حتى الآن؟!..

    وإذا كان مشركو قريش قد أضافوا إلى إخراج المسلمين من ديارهم، "فتنتهم" في الدين؛ فإن إسرائيل تُعلِن على الملأ أن دورها في "الشراكة الغربية" لم ينته بسقوط الشيوعية ونظمها وحكوماتها؛ وإنما دورها القائم والقادم في محاربة اليقظة الإسلامية لحساب الغرب، دور كبير، ولا يمكن للغرب أن يستغني عنه.. ورئيس دولتها هو القائل: "إن إسرائيل تصدَّت في الماضي لخطر الشيوعية والاتحاد السوفييتي وإنَّ لها دورًا في المستقبل، بعد زوال الاتحاد السوفييتي، هو التصدي لخطر الأصولية الإسلامية على نطاق منطقة الشرق الأوسط كلها. (محمد سيد أحمد - صحيفة الأهالي) - عدد 8-4-1992م. إن العالم يجهل الخطر الكبير الذي يهدده، وهو الأصولية الإسلامية.. (من خطابه في البرلمان البولندي بتاريخ 29-5-1992م).

    إذن؛ فاغتصاب الأرض، والإخراج من الديار، وقتل المسلمين، وفتنتهم عن دينهم، وإجهاض كل محاولاتهم للتقدم والقوة والنهوض، هي جوهر أسباب الصراع مع دولة إسرائيل - كقاعدة لمشروع الهيمنة الغربية.. وأداة للإذلال الاستعماري للمسلمين.. وامتداد سرطاني للحضارة المادية العلمانية، في قلب الأمة الإسلامية، وعلى الأرض المُقَدَّسَة التي بارك الله فيها!.. ومن ثَمَّ فإن الموقف الإسلامي من هذه الدولة - ومن الذين يظاهرونها - هو الجهاد، فرض عين على كل مسلم ومسلمة، حتى تحرير الأرض، وفك أسر المُقدَّسَات.

    وقبل هذا التحرير، لا "صلح" ولا "سلام".. وأقصى ما يجوز لمسلم هنا هو "الهدنة" عند الاستضعاف، وحتى يزول هذا الاستضعاف فيكون الجهاد للتحرير.. وذلك أن "الصلح" إذا عُنِي "السلم الدائم" كان تكريسًا لاغتصاب الأرض والإخراج من الديار، والفتنة في الدين..


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 1:35 pm